قالوا عن كتاب أكثر الأمور أهميّة«من المقدّر لهذا الكتاب، أن يكون واحدًا من أمّهات الكتب الكلاسيكية في ميدان الاستثمار، ويجب أن يحتلّ مكانته، ضمن مجموعة الكتب التي يقتنيها أي مستثمر مفكّر. لقد كثّف هاورد ماركس خلاصة سنوات كثيرة من الحكمة الاستثمارية في كتاب صغير، يتّسم بالوضوح والجاذبية والعمق الكبير». جويل غرينبلات. مدرسة كولومبيا للأعمال، وأحد المؤسسين والمديرين المشاركين في (غوثام كابيتال).«إذا أتيت بشخص يمتلك مواهب استثنائية، وجعلته يفكّر في قيمة الاستثمار عشرات السنين، بما في ذلك التفكّر المتعمّق في جوهره، إضافة إلى التحليل المدوّن على امتداد تلك المدّة كلّها، فقد يخرج بكتاب تقارب فائدته ما يجده المستثمر من فائدة في هذا الكتاب؛ لكن عليك ألاّ تتّكل على هذا كثيرًا». جيريمي غرانثام. أحد مؤسسي (غرانثام مايو فان أوترلو) وإستراتيجي الاستثمار الرئيس فيها.«إنّ من اعتادوا تلقّي مذكّرات هاورد ماركس بصورة منتظمة ينتظرون وصولها دائمًا، متلهّفين إلى الحقائق الأساسية والآراء النّفاذة التي تتضمّنها. أما الآن، فقد صارت حكمة هذا المستثمر العظيم وتجاربه معروضة أمام الجميع. إنّ قراءة كتاب أكثر الأمور أهمّية، الذي يضم فلسفة هاورد ماركس الاستثمارية وخلاصة منهجيّته، أمر واجب على كل مستثمر». سيث آ. كلارمان. رئيس مجموعة (بوبوست).«قلّما نجد في عالم الاستثمار كتبًا تضاهي المعايير العالية، التي يحدّدها هاورد ماركس في كتابه (أكثر الأمور أهمية). إنّه كتاب حكيم وخفيف الظل، موشّى بمنظور تاريخي شامل. فإذا كنت من الساعين إلى تفادي المزالق الاستثمارية؛ فعليك أن تقرأ هذا الكتاب». جزن س. بوغل. مؤسس مجموعة (فانغارد) ومديرها التنفيذي السابق.«عندما أجد مذكّرات هاورد ماركس في بريدي الإلكتروني، فإنّها تكون أول ما أقرؤه بكل تأكيد؛ فأتعلّم شيئًا جديدًا، ولكن الأمر مضاعف في هذا الكتاب».وارن بوفيت. رئيس مجلس إدارة (بيركشاير هاثواي) ومديرها التنفيذي. العبيكان للنشر